فرط التعرق No Further a Mystery

فرط التعرق No Further a Mystery

Blog Article

يمكن لفرط التعرق أن يكون عامََّا أو محدودا بأجزاء محددة من الجسم. اليد، والقدم، والإبط، والجذع من بين أنشط المناطق من ناحية العرق بسبب الزيادة النسبية في عدد الغدد العرقية. بالرغم من هذا فأي جزء من الجسم يمكن أن يتأثر.

قد يكون فرط التعرق عرضًا لحالة مرضية أو أثرًا جانبيًا لبعض أنواع الأدوية. ولحسن الحظ توجد بعض الطرق الطبيعية التي تساعد في علاج فرط التعرق طبيعيًا.

الأولى التي هي إجراء جراحي مفتوح ويتطلب فتح منطقة الصدر.

لا ينصح بالجراحة إلا للأشخاص الذين يعانون من فرط التعرق المزمن ولا يستجيب لأي نوع آخر من العلاجات.

وفي بعض الأحيان، لا يكون التعرق المفرط ناتجا عن مرض السرطان في حد ذاته، وإنما بسبب تعاطي بعض أدوية السرطان التي تحدث تغيرات على مستوى الهرمونات.

كما تسبب المشروبات والأطعمة التي تحتوي على الكافيين التعرق الشديد.

يوجد العديد من الحلول المتوفرة والتي قد تساعدك على التخلص من مشكلة فرط التعرق أو التخفيف منها، وسوف نستعرض هذه الحلول في ما يأتي:

ستحتاج كل منطقة مصابة من جسدك إلى عدة حقن. وقد تمر بضعة أيام حتى ملاحظة النتائج. وستحتاج على الأرجح إلى تكرار العلاج كل ستة أشهر تقريبًا للحفاظ تعرّف على المزيد على تأثيره.

الكشف عن نواتج التحلل الناجمة عن تفعيل الجهاز العصبي الودي في البول.

وبشكل عام يؤثر ارتفاع مستوى الهرمونات في الجسم على درجة حرارته مما يؤدي إلى التعرق المفرط.

تتم تخصيص النتائج وفقًا لاحتياجات كل فرد، وقد يحتاج بعض المرضى إلى جلسات متعددة لتحقيق أقصى فعالية.

التعرق هو آلية التبريد الطبيعية لجسمك. عندما ترتفع درجة حرارة جسمك، يقوم جهازك العصبي تلقائيًا بتنشيط الغدد العرقية.

يبدأ نهجنا لعلاج فرط التعرق في عيادات راما بتقييم شامل. يتضمن العملية استعراضاً دقيقاً للسجل الطبي الخاص بك، وفحصاً جسديًا شاملاً، وإجراء اختبارات متخصصة إذا كان ذلك ضروريًا مثل اختبار النشا واليود.

وقد تتطلب هذه الحالة أيضًا إجراء فحص بدني أو اختبارات لتقييم سبب ظهور الأعراض التي تشعر بها.